السلام عليكم و رحمة الله

إطلالة باهتة للكرة في البلاد و مدرجات أصبحت كالمقابر الحالكة فقدنا معها حلاوة الشغف و تجرعنا و إياها طعم المر ، و ازداد الأمر سواءً بالحصار و الخناق على الحرية بشتى تجلياتها بقوانين و أحكام و فصول قاسية قتلت ريعان الشباب (507)، ناهيك عن حرمان ديكتاتوري من التنقل و المساندة خلف الفريق حبا و شغفا في المستديرة، وعشقا في ألوان ناديك لا غير، فالكرة الشعبية متنفس الجماهير المغربية ، و مرتع الشباب الضائع وسط تخبطات التهميش و البطالة و الفساد ...

‏UN HOMME ULTRAS EN VAUT DEUX
‏SA PASSION PRIME SUR VOS ENJEUX

ليست هذه الرسالة المشتركة في شقيها سوى غيض من فيض و مضمونها واضح و ملموس ، فمنذ إشراق شمس الحركية بثوبها الأصيل ، و على مدى سنوات من الزمن ، عرفت حدوث ثورة فكرية، و وعيا قاعديا أنرنا فيه الطريق و إنتشرت معه فكرة الأولتراس بكل قوامها و قوائمها ، اتخذت الملاعب ملجأ ، الأفكار وسيلة ، و الحق سلاحا ، و ناضلوا من أجلها الآلاف ليومنا هذا، حتى ذاع الصيت بجمالية المدرجات المغربية و طرقها التشجيعية الإستثنائية ، ليرقى المنتوج الكروي في البلاد لمكانة كبيرة على حد سواء . و يأتي صاحب القرار اليوم بنكرانه الجلي ، واضعا نصب أعينه إيقاف نبض المدرجات و خدش صورة كلفت سنين من التضحيات و المعاناة للوصول إليها ، و افتعال الفتن بين الجماهير بهذا المنع الممنهج بغاية انسياق البعض وراء هذا الفخ (...)
متى النفير و إلى أين المصير؟
أسئلة تحمل في طياتها غموضا ملفوفا باليأس و التخبط، و في نهاية المطاف لا يصح إلا الصحيح ، روح الألتراس بالحق بالوحدة و الإصطفاف، ليكون حزاما منيعا لتلك النظرة السوداوية التي لا يرون الخير في شيء سوى في مصالحهم، و الفجوة السحيقة التي تفصلنا و إياهم في الأفكار و التصورات !
محطة كباقيها، من سابقها و قادمها، و باللغة العامية صوتنا واحد ، ضد المنع و التهجير ، ضد المصالح الشخصية و التزييف ، ضد التفرقة و التمييز ، ضد ترويض الجماهير ، و مع الحرية لآخر رمق بالنضال سواسية من أجل دحض أشكال الخناق و التضييق ، من أجل استئصال سرطان الملاعب في البلاد .
LIBERTE POUR LES ULTRAS
الحرية للحركية
السلام عليكم و رحمة الله إطلالة باهتة للكرة في البلاد و مدرجات أصبحت كالمقابر الحالكة فقدنا معها حلاوة الشغف و تجرعنا و إياها طعم المر ، و ازداد الأمر سواءً بالحصار و الخناق على الحرية بشتى تجلياتها بقوانين و أحكام و فصول قاسية قتلت ريعان الشباب (507)، ناهيك عن حرمان ديكتاتوري من التنقل و المساندة خلف الفريق حبا و شغفا في المستديرة، وعشقا في ألوان ناديك لا غير، فالكرة الشعبية متنفس الجماهير المغربية ، و مرتع الشباب الضائع وسط تخبطات التهميش و البطالة و الفساد ... ‏UN HOMME ULTRAS EN VAUT DEUX ‏SA PASSION PRIME SUR VOS ENJEUX ليست هذه الرسالة المشتركة في شقيها سوى غيض من فيض و مضمونها واضح و ملموس ، فمنذ إشراق شمس الحركية بثوبها الأصيل ، و على مدى سنوات من الزمن ، عرفت حدوث ثورة فكرية، و وعيا قاعديا أنرنا فيه الطريق و إنتشرت معه فكرة الأولتراس بكل قوامها و قوائمها ، اتخذت الملاعب ملجأ ، الأفكار وسيلة ، و الحق سلاحا ، و ناضلوا من أجلها الآلاف ليومنا هذا، حتى ذاع الصيت بجمالية المدرجات المغربية و طرقها التشجيعية الإستثنائية ، ليرقى المنتوج الكروي في البلاد لمكانة كبيرة على حد سواء . و يأتي صاحب القرار اليوم بنكرانه الجلي ، واضعا نصب أعينه إيقاف نبض المدرجات و خدش صورة كلفت سنين من التضحيات و المعاناة للوصول إليها ، و افتعال الفتن بين الجماهير بهذا المنع الممنهج بغاية انسياق البعض وراء هذا الفخ (...) متى النفير و إلى أين المصير؟ أسئلة تحمل في طياتها غموضا ملفوفا باليأس و التخبط، و في نهاية المطاف لا يصح إلا الصحيح ، روح الألتراس بالحق بالوحدة و الإصطفاف، ليكون حزاما منيعا لتلك النظرة السوداوية التي لا يرون الخير في شيء سوى في مصالحهم، و الفجوة السحيقة التي تفصلنا و إياهم في الأفكار و التصورات ! محطة كباقيها، من سابقها و قادمها، و باللغة العامية صوتنا واحد ، ضد المنع و التهجير ، ضد المصالح الشخصية و التزييف ، ضد التفرقة و التمييز ، ضد ترويض الجماهير ، و مع الحرية لآخر رمق بالنضال سواسية من أجل دحض أشكال الخناق و التضييق ، من أجل استئصال سرطان الملاعب في البلاد . LIBERTE POUR LES ULTRAS الحرية للحركية
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 458 Views 0 Προεπισκόπηση