Jüngste Beiträge
  • اللهم امين يا رب العالمين وتبقى فلسطين حرة
    اللهم امين يا رب العالمين وتبقى فلسطين حرة
    Love
    1
    0 Kommentare 0 Anteile 522 Ansichten 0 Vorschau


  • في قديم الزمان، كان هناك فتاة جميلة تُدعى ليلى. كانت ليلى تعيش مع والدها ووالدتها في قرية صغيرة. كانت ليلى فتاة طيبة القلب وحنونة، وكانت تحب مساعدة الآخرين.
    ذات يوم، كان والد ليلى يعمل في الغابة عندما هاجمه وحش ضخم. كان الوحش قويًا جدًا، ولم يستطع والد ليلى مقاومته. قتل الوحش والد ليلى، وهرب.
    عادت ليلى إلى القرية لتخبر والدتها بما حدث. كانت والدة ليلى حزينة جدًا، لكنها كانت أيضًا خائفة. أخبرت ليلى أن تبقى في المنزل، وأن لا تذهب إلى الغابة أبدًا.
    لكن ليلى كانت فتاة شجاعة، ولم تستطع البقاء في المنزل. ذهبت إلى الغابة بحثًا عن الوحش. أرادت أن تأخذ ثأر والدها.
    بعد بحث طويل، وجدت ليلى الوحش. كان الوحش ضخمًا وقويًا، وكان لديه وجه قبيح. لكن ليلى لم تخاف منه.
    قالت ليلى للوحش: "لقد قتلت والدي، وأنا هنا لأأخذ ثأري".
    ضحك الوحش وقال: "أنت صغيرة جدًا، ولا يمكنك إيذائي".
    لكن ليلى كانت ذكية. قالت للوحش: "سأعطيك فرصة. إذا تمكنت من إخافتي، فسأتركك تذهب. لكن إذا لم تتمكن من ذلك، فسوف أقتلك".
    وافق الوحش على التحدي. بدأ الوحش في الصراخ والتخويف، لكنه لم يستطع إخافة ليلى. كانت ليلى شجاعة جدًا، ولم تكن خائفة من شيء.
    أخيرًا، قال الوحش: "حسنًا، لقد هزمت. سأتركك تذهبين".
    ابتسمت ليلى وقالت: "شكرًا لك. لكن قبل أن تذهب، أريد أن أعرف لماذا قتلت والدي".
    قال الوحش: "كنت غاضبًا. كان والدك يصيد الحيوانات في الغابة، وكان يقتل الكثير منها. كنت أحاول حماية الحيوانات".
    شعرت ليلى بالحزن عندما سمعت ذلك. قالت: "والدي لم يكن سيؤذي الحيوانات أبدًا. لقد كان رجلًا طيبًا".
    قال الوحش: "أنا آسف على ما حدث. كنت خائفًا، ولم أفكر جيدًا".
    أعادت ليلى الوحش إلى منزلها، وبدأت تهتم به. كانت ليلى لطيفة معه، وبدأت تشعر بالأسف عليه.
    مع مرور الوقت، بدأ الوحش يتغير. أصبح لطيفًا وحنوناً، وبدأ يحب ليلى وتزوج الوحش وليلى، وعاشا في سعادة دائمة.

    في قديم الزمان، كان هناك فتاة جميلة تُدعى ليلى. كانت ليلى تعيش مع والدها ووالدتها في قرية صغيرة. كانت ليلى فتاة طيبة القلب وحنونة، وكانت تحب مساعدة الآخرين. ذات يوم، كان والد ليلى يعمل في الغابة عندما هاجمه وحش ضخم. كان الوحش قويًا جدًا، ولم يستطع والد ليلى مقاومته. قتل الوحش والد ليلى، وهرب. عادت ليلى إلى القرية لتخبر والدتها بما حدث. كانت والدة ليلى حزينة جدًا، لكنها كانت أيضًا خائفة. أخبرت ليلى أن تبقى في المنزل، وأن لا تذهب إلى الغابة أبدًا. لكن ليلى كانت فتاة شجاعة، ولم تستطع البقاء في المنزل. ذهبت إلى الغابة بحثًا عن الوحش. أرادت أن تأخذ ثأر والدها. بعد بحث طويل، وجدت ليلى الوحش. كان الوحش ضخمًا وقويًا، وكان لديه وجه قبيح. لكن ليلى لم تخاف منه. قالت ليلى للوحش: "لقد قتلت والدي، وأنا هنا لأأخذ ثأري". ضحك الوحش وقال: "أنت صغيرة جدًا، ولا يمكنك إيذائي". لكن ليلى كانت ذكية. قالت للوحش: "سأعطيك فرصة. إذا تمكنت من إخافتي، فسأتركك تذهب. لكن إذا لم تتمكن من ذلك، فسوف أقتلك". وافق الوحش على التحدي. بدأ الوحش في الصراخ والتخويف، لكنه لم يستطع إخافة ليلى. كانت ليلى شجاعة جدًا، ولم تكن خائفة من شيء. أخيرًا، قال الوحش: "حسنًا، لقد هزمت. سأتركك تذهبين". ابتسمت ليلى وقالت: "شكرًا لك. لكن قبل أن تذهب، أريد أن أعرف لماذا قتلت والدي". قال الوحش: "كنت غاضبًا. كان والدك يصيد الحيوانات في الغابة، وكان يقتل الكثير منها. كنت أحاول حماية الحيوانات". شعرت ليلى بالحزن عندما سمعت ذلك. قالت: "والدي لم يكن سيؤذي الحيوانات أبدًا. لقد كان رجلًا طيبًا". قال الوحش: "أنا آسف على ما حدث. كنت خائفًا، ولم أفكر جيدًا". أعادت ليلى الوحش إلى منزلها، وبدأت تهتم به. كانت ليلى لطيفة معه، وبدأت تشعر بالأسف عليه. مع مرور الوقت، بدأ الوحش يتغير. أصبح لطيفًا وحنوناً، وبدأ يحب ليلى وتزوج الوحش وليلى، وعاشا في سعادة دائمة.
    0 Kommentare 0 Anteile 356 Ansichten 0 Vorschau
  • Love
    2
    0 Kommentare 0 Anteile 331 Ansichten 0 Vorschau
  • 0 Kommentare 0 Anteile 331 Ansichten 0 Vorschau
Mehr Artikel